In case you missed this some 3 weeks ago, Le Figaro, here
Après le Pakistan, le Maghreb, l'Afrique, quels sont les nouveaux foyers potentiels d'al-Qaida ? Le "Liban est à surveiller : on assiste à une radicalisation des jeunes sunnites qui ne se sentent plus intégrés dans l'espace national. Ce sera peut-être le cas des Palestiniens quand il n'y aura plus aucune perspective de règlement de paix en Palestine. Je ne pense pas forcément aux Palestiniens de Gaza ou des Territoires occupés, mais les Palestiniens de l'exil. Al-Qaida peut puiser dans les groupes de population qui vont être amenés à se déterritorialiser, à ne plus de reconnaître dans un pays ou un territoire donné, comme les gens qui proviennent de camps de réfugiés ou qui appartiennent à des milieux nomades."
وفي الخارجية الفرنسية لم يعثر أحد على علاقة مباشرة بين الهجومين في دمشق وطرابلس باستثناء أن مجموعة إسلامية سلفية تقف من دون شك وراء الهجومين. والخارجية الفرنسية التي تردد لمن شاء أنها لم تتبلغ بشكل مسبق من دمشق قرار حشد عشرة آلاف جندي سوري على الحدود الشمالية مع لبنان، لا ترى في القرار السوري أي سيناريو للتدخل في منطقة الشمال اللبناني.
ووصف مصدر فرنسي هذا السيناريو بأنه »محض خيال ولا يوجد أي عنصر واقعي يؤيد احتمال تحقق هذا النوع من السيناريوهات، على الرغم من بروز قراءة أمنية فرنسية تعبر عن تشاؤم كبير من »تحول مناطق من الشمال اللبناني إلى بيئة مماثلة لما كان عليه المثلث السني في العراق«.
وقد اضحى الشمال اللبناني مصدر قلق للأجهزة الأمنية الفرنسية، بعد أن أكدت تحقيقات قامت بها استقبال مخيم نهر البارد، لرأسي شبكة إسلامية فرنسية مؤلفة من تسعة نشطاء متهمين بالانتماء إلى »القاعدة«، ستجري محاكمتهم قريبا.
وكان مارك تريديفيك قاضي التحقيق الفرنسي في الملف الاتهامي لهذه الشبكة قد زار بيروت قبل شهور، وقابل في سجن رومية، أحد السجناء الإسلاميين الأساسيين الذي أكد له لقاءه أحد أعضاء الشبكة الإسلامية الفرنسية، كما أكد له خضوع أعضائها لتدريبات عسكرية متقدمة في مخيم تابع للقاعدة في لبنان.
وقال مصدر فرنسي لـ»السفير« إن نقاشا فرنسيا يجري حول احتمالات التدخل عسكريا في منطقة الشمال التي وصفها الرئيس السوري بأنها تشكل خطرا على أمن بلاده. وقال المصدر إنه يجري توصيل رسائل إلى دمشق بأن ذلك اذا حصل »سوف يؤدي إلى إعادة الأوضاع في لبنان إلى نقطة الصفر وإلى انهيار التفاهمات التي رسمت خريطة الطريق نحو تعزيز الاستقرار في لبنان كما أنها ستؤدي إلى تضييع المكاسب الكبيرة التي حققتها دمشق في كسر عزلتها الدبلوماسية«.
ووصف مصدر فرنسي هذا السيناريو بأنه »محض خيال ولا يوجد أي عنصر واقعي يؤيد احتمال تحقق هذا النوع من السيناريوهات، على الرغم من بروز قراءة أمنية فرنسية تعبر عن تشاؤم كبير من »تحول مناطق من الشمال اللبناني إلى بيئة مماثلة لما كان عليه المثلث السني في العراق«.
وقد اضحى الشمال اللبناني مصدر قلق للأجهزة الأمنية الفرنسية، بعد أن أكدت تحقيقات قامت بها استقبال مخيم نهر البارد، لرأسي شبكة إسلامية فرنسية مؤلفة من تسعة نشطاء متهمين بالانتماء إلى »القاعدة«، ستجري محاكمتهم قريبا.
وكان مارك تريديفيك قاضي التحقيق الفرنسي في الملف الاتهامي لهذه الشبكة قد زار بيروت قبل شهور، وقابل في سجن رومية، أحد السجناء الإسلاميين الأساسيين الذي أكد له لقاءه أحد أعضاء الشبكة الإسلامية الفرنسية، كما أكد له خضوع أعضائها لتدريبات عسكرية متقدمة في مخيم تابع للقاعدة في لبنان.
وقال مصدر فرنسي لـ»السفير« إن نقاشا فرنسيا يجري حول احتمالات التدخل عسكريا في منطقة الشمال التي وصفها الرئيس السوري بأنها تشكل خطرا على أمن بلاده. وقال المصدر إنه يجري توصيل رسائل إلى دمشق بأن ذلك اذا حصل »سوف يؤدي إلى إعادة الأوضاع في لبنان إلى نقطة الصفر وإلى انهيار التفاهمات التي رسمت خريطة الطريق نحو تعزيز الاستقرار في لبنان كما أنها ستؤدي إلى تضييع المكاسب الكبيرة التي حققتها دمشق في كسر عزلتها الدبلوماسية«.
No comments:
Post a Comment