وأوضح المصدر لـ«الحياة» أن الاسم الحقيقي لهذا الرجل هو بدران تركي هشام، واسمه المستعار الذي يستعمله داخل سورية هو «سعيد محمد حسن الكردي». وأكد أن المستهدف في العقد الرابع ويقيم في بلدة البوكمال في حي المحافظة.
واستبعدت هذه المصادر احتمال تكرار العملية، فـ «الهدف الميداني الذي حصلت لأجله كان استثنائياً والرجل الذي كان هدفاً يمثل تحدياً كبيراً للأميركيين على الحدود، لا سيما أنه لم يكن ممن يدخلون إلى العراق، إنما هو أحد الرئيسيين في تنظيم عمليات التسلل، ما يجعل استهدافه أمراً يفوق في أهميته أي هدف آخر». وربطت المصادر ذاتها بين هذا الرجل والعملية التي استهدفت مركز متطوعين في الجيش العراقي قرب الحدود مع سورية، والتي أدت إلى مقتل 12 متطوعاً.
واستبعدت هذه المصادر احتمال تكرار العملية، فـ «الهدف الميداني الذي حصلت لأجله كان استثنائياً والرجل الذي كان هدفاً يمثل تحدياً كبيراً للأميركيين على الحدود، لا سيما أنه لم يكن ممن يدخلون إلى العراق، إنما هو أحد الرئيسيين في تنظيم عمليات التسلل، ما يجعل استهدافه أمراً يفوق في أهميته أي هدف آخر». وربطت المصادر ذاتها بين هذا الرجل والعملية التي استهدفت مركز متطوعين في الجيش العراقي قرب الحدود مع سورية، والتي أدت إلى مقتل 12 متطوعاً.
1 comment:
The source pointed «life» the real name of this man was Badran Turki Hisham, and his nickname, which is used inside Syria «Saeed Mohammed Kurdi Hasan». The target in the fourth decade and lives in the town of Albuqmal district in the province.
The sources ruled out the possibility of repeating the process, P «field goal won it was exceptional for a man who was the target represents a major challenge to the Americans on the border, particularly those that did not enter Iraq, is one of the main infiltration in the organization, which makes target is Is more important than any other target ». The same sources linked between this man and the attack on the status of volunteers in the Iraqi army near the border with Syria, which led to the deaths of 12 volunteers.
WILL
Post a Comment